هي ان سعد بن جدلان الاكلبي .. جاي في يوم من الأيام يخطب عند ناس من القوم وبعد ما بغى يشوف البنت والبنت بغت تشوفه وإذا هم يتقابلون بالصدفه في حوش البيت وكانت البنت تبي تشوفه قبل انه يشوفها بس الصدف كانت اكبر من كل شيء وتقابلوا وجه لوجه واذا بالبنت تشوف سعد بن جدلان يعرج ومعاه عكاز بسبب العكاز اللي معاه ووكأن البنت ماكانت متأكده من انه يعرج بس في الاخير اتضح غير ذلك وبعدها قبلت فيه بس تعجيز ابوها حال بينه وبينها في الشروط اللي طلبها منه ...
وفي الاخير كتب هذي القصيدة وهذي هي بين اياديكم :
اتمنى ان تنال إعجابكم ..
ياللي على شان معكازي تبين لـي=رجلي على حالها وانا على حالـي
والكسر ما هوب في رجلي علي كلي=وانت السبب في الغرابيل اول وتالي
تكفي مراسيلنا العجلات يـا خلـي=عن مخذ الاخبار والا شوف الازوالي
قلبي وقلبك توصل لك وترسل لـي =والله انها اشد من موجات الارسالي